يبدو التعامل مع الأبناء الكبار سلسًا وبسيطًا، فابنك الذي كان ينتقد كل ما تفعله حين كان في الخامسة عشرة من عمره، والذي كان يبدو متهيجًا مشحونًا لمجرد وجودك معه في نفس الغرفة، قد أصبح في الخامسة والعشرين، وأصبح مهتمًا بالاستفادة من خبراتك وسماع توجيهاتك
لكن الأمور لا تسير دائمًا على هذا النحو